الشيطان وحقيقته
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشيطان وحقيقته
أخطر أكاذيب الشيطان أنه يقول للإنسان أنه غير موجود ولكن الكتاب المقدس يؤكد لنا أن الشيطان شخصية حقيقية لأنه :
- يتكلم (لوقا 3:4)
- ويقاوم (يهوذا 9)
- ويفكر (2كورنثوس 11:2)
- ويمكر (2كورنثوس 3:11)
- ويعلم (رؤيا 12:12)
- ويريد (2تيموثاوس 26:2)
- ويتكبر (1تيموثاوس 6:3)
- ويغضب (رؤيا 12:12)
- ويغربل (لوقا 31:22)
- ويلقي في السجن (رؤيا 10:2)
ثانيا: الشيطان وسقوطه
1- في الحديث عن ملك بابل :
يتحول الحديث إلى الشيطان في كبريائه ثم سقوطه "كيف سقطت من السماء يا زهرة بنت الصبح؟ كيف قطعت إلى الأرض يا قاهر الأمم وأنت قلت في قلبك أصعد إلى السموات أرفع كرسي فوق كواكب الله وأجلس عل جبل الاجتماع في أقاصي الشمال أصعد فوق مرتفعات السحاب أصير مثل العلي لكنك انحدرت إلى الهاوية إلى أسافل الجب" (اشعياء 12:14-17)
2- في الحديث عن المرثاة الموجهة لملك صور:
يتحول الحديث من ملك صور إلى الشيطان في غروره ثم آثامه وسقوطه "أنت خاتم الكمال ملآن حكمة وكامل الجمال كنت في عدن جنة الله كل حجر كريم ستارك عقيق أحمر وياقوت أصفر وعقيق أبيض وزبرجد ويشب وياقوت أزرق وبهرمان وزمرد وذهب أنشأوا فيك صنعة صيغة الفصوص وترصيعها يوم خلقت أنت الكروب المنبسط المظلل وأقمتك على جبل الله المقدس كنت بين حجارة النار تمشيت أنت كامل في طرقك من يوم خلقت حتى وجد فيك إثم بكثرة تجارتك ملأوا جوفك ظلماً فأخطأت فأطرحك من جبل الله وأبيدك أيها الكروب المظلل بين حجارة النار قد ارتفع قلبك لبهجتك أفسدت حكمتك لأجل بهائك سأطرحك إلى الأرض" (حزقيال 28 :12-17)
3- الفرق بين الشيطان الذي سقط وبين الملائكة الذين لم يحفظوا رياساتهم:
"الذين لم يحفظوا رياساتهم" (يهوذا 6) بل تركوا مسكنهم حفظهم إلى دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام (أنظر أيضاً 2بطرس4:2) . فالشيطان وجنوده وضعه الله في مركز عظيم فتكبر وسقط وهو الذي يستعبد الخطاة ويحارب المؤمنين الآن أما الثاني (يهوذا 6) ، (2بطرس 4:2) فصدر منهم أشياء لا تتناسب مع المركز العالي الذي وضعهم الله فيه. أي النوع الأول تكبر أما الثاني فانحط وهم الآن في الجحيم.
- يتكلم (لوقا 3:4)
- ويقاوم (يهوذا 9)
- ويفكر (2كورنثوس 11:2)
- ويمكر (2كورنثوس 3:11)
- ويعلم (رؤيا 12:12)
- ويريد (2تيموثاوس 26:2)
- ويتكبر (1تيموثاوس 6:3)
- ويغضب (رؤيا 12:12)
- ويغربل (لوقا 31:22)
- ويلقي في السجن (رؤيا 10:2)
ثانيا: الشيطان وسقوطه
1- في الحديث عن ملك بابل :
يتحول الحديث إلى الشيطان في كبريائه ثم سقوطه "كيف سقطت من السماء يا زهرة بنت الصبح؟ كيف قطعت إلى الأرض يا قاهر الأمم وأنت قلت في قلبك أصعد إلى السموات أرفع كرسي فوق كواكب الله وأجلس عل جبل الاجتماع في أقاصي الشمال أصعد فوق مرتفعات السحاب أصير مثل العلي لكنك انحدرت إلى الهاوية إلى أسافل الجب" (اشعياء 12:14-17)
2- في الحديث عن المرثاة الموجهة لملك صور:
يتحول الحديث من ملك صور إلى الشيطان في غروره ثم آثامه وسقوطه "أنت خاتم الكمال ملآن حكمة وكامل الجمال كنت في عدن جنة الله كل حجر كريم ستارك عقيق أحمر وياقوت أصفر وعقيق أبيض وزبرجد ويشب وياقوت أزرق وبهرمان وزمرد وذهب أنشأوا فيك صنعة صيغة الفصوص وترصيعها يوم خلقت أنت الكروب المنبسط المظلل وأقمتك على جبل الله المقدس كنت بين حجارة النار تمشيت أنت كامل في طرقك من يوم خلقت حتى وجد فيك إثم بكثرة تجارتك ملأوا جوفك ظلماً فأخطأت فأطرحك من جبل الله وأبيدك أيها الكروب المظلل بين حجارة النار قد ارتفع قلبك لبهجتك أفسدت حكمتك لأجل بهائك سأطرحك إلى الأرض" (حزقيال 28 :12-17)
3- الفرق بين الشيطان الذي سقط وبين الملائكة الذين لم يحفظوا رياساتهم:
"الذين لم يحفظوا رياساتهم" (يهوذا 6) بل تركوا مسكنهم حفظهم إلى دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام (أنظر أيضاً 2بطرس4:2) . فالشيطان وجنوده وضعه الله في مركز عظيم فتكبر وسقط وهو الذي يستعبد الخطاة ويحارب المؤمنين الآن أما الثاني (يهوذا 6) ، (2بطرس 4:2) فصدر منهم أشياء لا تتناسب مع المركز العالي الذي وضعهم الله فيه. أي النوع الأول تكبر أما الثاني فانحط وهم الآن في الجحيم.
رد: الشيطان وحقيقته
حقيقه ولازم الانسان دائما يفكر بيهه وميتجاهلهه شكرا الك
كوكي- عضو متألق
-
عدد الرسائل : 328
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 23/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى