لا للخوف فى المحبه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا للخوف فى المحبه
لا خوف فى المحبه بل المحبه الكامله تطرح الخوف الى خارج ( 1يو 4 :18 )
يجتاح الخوف والقلق كثيرا من البشر فيجعلهم غير قادرين على الشعور الحقيقى بالسلام والطمأنينة . فلا الرخاء
ولا الرغد والعيش يستطيعان ان يدفعا الخوف بل على العكس .فايوب و هو من اقدم رجال الايمان فى الكتاب المقدس اعترف انة عندما كان يملك كل شىء بوفره كثيرا ما كان يهاجمه الخوف " والذى فزعت منه جاء على "(اى 3 : 25 )
لذلك فلنا الحق أن نسال هذا السوال : كيف نستطيع أن نعيش بلا خوف فى العالم ليس فية الا الظلم والخصام والزيف
فالحياه فيه عبارة عن كفاح طويل للبقاء وكثيرون لا يعطون لوجودنا اى اعتبار فكيف نستطيع أن نتكيف مع تلك الحياه بدون خوف ؟ لنفترض أن طفلاً صغيرا استيقظ من نومه فى وسط العاصفة وابتدأ يبكى لخوفة منها أتى ابوه ورفعة عالياً
وضمه إلى صدره وأحاطه بذراعيه . عاد الطفل للنوم بعد وقت قليل وفى منتهى السلام . العاصفة لم تهدأ ولكن ثقة الطفل فى محبة ابيه ورعايتة أعطته الشعور بالطمأنينة إن ادراك الطفل لمحبة ابيه كان كافيا ليطرح الخوف بعيداً
وهكذا الامر معنا فليس هناك سوى طريقه وحيده أكيده لكى نطرح بها مخاوفنا وهى أن نثق فى الهنا المحب بإيمان
كامل . وهذا يعنى أن نفتح له قلوبنا ولنستقبله فيها بمنتهى الاخلاص وهذا يعطينا الضمان أن الله القدير ليس فقط لنا . بل هو أيضا معنا . سوف ندرك محبتة ونسمع القول الذى سمعة ابراهيم ( لا تخف يا أبرام ن انا ترس لك أجرك كثير جداً )
منــــــقول
يجتاح الخوف والقلق كثيرا من البشر فيجعلهم غير قادرين على الشعور الحقيقى بالسلام والطمأنينة . فلا الرخاء
ولا الرغد والعيش يستطيعان ان يدفعا الخوف بل على العكس .فايوب و هو من اقدم رجال الايمان فى الكتاب المقدس اعترف انة عندما كان يملك كل شىء بوفره كثيرا ما كان يهاجمه الخوف " والذى فزعت منه جاء على "(اى 3 : 25 )
لذلك فلنا الحق أن نسال هذا السوال : كيف نستطيع أن نعيش بلا خوف فى العالم ليس فية الا الظلم والخصام والزيف
فالحياه فيه عبارة عن كفاح طويل للبقاء وكثيرون لا يعطون لوجودنا اى اعتبار فكيف نستطيع أن نتكيف مع تلك الحياه بدون خوف ؟ لنفترض أن طفلاً صغيرا استيقظ من نومه فى وسط العاصفة وابتدأ يبكى لخوفة منها أتى ابوه ورفعة عالياً
وضمه إلى صدره وأحاطه بذراعيه . عاد الطفل للنوم بعد وقت قليل وفى منتهى السلام . العاصفة لم تهدأ ولكن ثقة الطفل فى محبة ابيه ورعايتة أعطته الشعور بالطمأنينة إن ادراك الطفل لمحبة ابيه كان كافيا ليطرح الخوف بعيداً
وهكذا الامر معنا فليس هناك سوى طريقه وحيده أكيده لكى نطرح بها مخاوفنا وهى أن نثق فى الهنا المحب بإيمان
كامل . وهذا يعنى أن نفتح له قلوبنا ولنستقبله فيها بمنتهى الاخلاص وهذا يعطينا الضمان أن الله القدير ليس فقط لنا . بل هو أيضا معنا . سوف ندرك محبتة ونسمع القول الذى سمعة ابراهيم ( لا تخف يا أبرام ن انا ترس لك أجرك كثير جداً )
منــــــقول
رد: لا للخوف فى المحبه
ممتاززززززززززززززززززززززززززززز
ashur- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 30
العمر : 46
العمل/الترفيه : كاتب و استاذ فلسفة و لاهوت
المزاج : ممتاز
تاريخ التسجيل : 07/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى